المواضيع الأخيرة
بحـث
السودان00 وباي حال عدت يا عيد
صفحة 1 من اصل 1
السودان00 وباي حال عدت يا عيد
المتابع للاحداث على الساحة السودانية لا يشعر ابدا بان العيد قد اختلف عن بقية الاعياد السابقة0 وذلك لما يدور من
احداث على كافة الاصعدة سياسية0 اقتصادية0 عسكرية0 وهذا فى حد ذاته لا يبعث الامل بان البلاد تسير فى الطريق
الصحيح وهذا ان دل فانما يدل عن ضعف عقلية الذين يديرون شئونها وعدم المامهم بما هو مطلوب وما تمليه عليهم الظروف
التى يقع تحت وطاتها البلد وما زالوا يكابرون ليس خوفا عليها وانما للحفاظ على مناصبهم وما يتنعمون به من خير وجاه والبلد
فى سبعين لاننا قد تخطينا كل الارقام التى تجعلنا محبطين دون سائر الشعوب الاخرى0 لان دولا بمساحة عاصمتنا المثلة قد
اصبحت اليوم فى مقدمة الدول المصدرة والمنتجة وبدون اي مقومات تذكر بينما نحن نمتلك اضعافا مضاعفة من الثروات ولكن
من غير فائدة وغالبية الشعب يعيش تحت خط الفقر ويعانى من البطالة والفقر والعوذ ولا حلول تلوح فى الافق بل كل يوم يمر
ياتى بعده اسوا وكاننا مكتوب علينا ان نعيش هكذا الى يوم الدين والحكومة لا يهما شئ غير المناكفة وقطع الطريق امام ابناء
البلد الذين يملكون الراي والحكمة فى تخليصها من ورطتها تلك0 لذلك لا تنتهى مشاكلنا الا برحيل هؤلاء الشرزمة الحاكمة التى
لم يجني منهم بلدنا الا الخراب والدمار والفتن وكلكم تلاحظون ما يجري على الصعيد العسكري وما يدور بجنوب كردفان والنيل
الازرق احداث ماساوية وهذا كله من الانقاذ وخبائثهم يريدون ان يظل حال البلد هكذا حتى يكونوا جاسمين على السلطة0
واما الاقتصاد فنتدث ولا حرج وما نشاهده اليوم من غلاء فاحش فى الضروريات اليومية وما له ان يحدث لو استفادت حكومتنا
من عائدات البترول قبل ذهابه للجنوب وسخرته للزراعة والثروة الحيوانية0 بل حصل العكس تماما فكل الموارد ذهب الى جيوبهم
وما العمارات الشواهق هذه الا بقروش البترول وليموت مشروع الجزيرة والرهد وبقية المشاريع الاخرى من مصانع ومطاحن والى اخره دون حسيب او رغيب وهكذا لا ضمير ولا ذمة ولا اخلاق عند حكومتنا والمواطن يقع فى اخر اولوياتهم وقد قالها كبيرهم من
قبل عندما طلع على الناس وقال لهم دايرين تلت واحد من الشعب لكى يعيشوا حياة هنية واما التلتين يموتوا قالها وكانه يحسب
انه سوف يعيش مائة0 سنة ولكن كلمة الله كانت هى الاسرع والاقوى عندما تخطت به الطائرة المدرج الرئيسي فمات وذهب وكلكم تذكرونه انه الزبير محمد صالح ولا اسفا عليه والموت لجميع بقية هذه الحثالة التى تحكم فى شعب هو الاقرب من الموت كما نراه وهو يكافح ويكابد من اجل لقمة العيش ولا لشئ سواها ولكن هكذا كتب عليه ان يكون ولبلدنا الصامدة فى وجوه هؤلاء
الطغاه والظلمة0 نتمنى ان يعجل الله بازاحتهم عنها وان يرينا فيهم يوما اسودا كيوم فرعون وهامان0 انه على كل شئ قدير0
وحسبنا الله ونعم الوكيل0 ولا جديد على ما كان وكغيره سيكون هذا العيد على بلاد السودان وهي تئن من الجراح والفقر وتقطيع
الاوصال فيها وحرامية الانقاذ يسرقون ويبلعون ولسان حالهم يقول هل من مزيد0 وليذهب الباقى الى الجحيم0
والله المستعان وهو من وراء القصد0
احداث على كافة الاصعدة سياسية0 اقتصادية0 عسكرية0 وهذا فى حد ذاته لا يبعث الامل بان البلاد تسير فى الطريق
الصحيح وهذا ان دل فانما يدل عن ضعف عقلية الذين يديرون شئونها وعدم المامهم بما هو مطلوب وما تمليه عليهم الظروف
التى يقع تحت وطاتها البلد وما زالوا يكابرون ليس خوفا عليها وانما للحفاظ على مناصبهم وما يتنعمون به من خير وجاه والبلد
فى سبعين لاننا قد تخطينا كل الارقام التى تجعلنا محبطين دون سائر الشعوب الاخرى0 لان دولا بمساحة عاصمتنا المثلة قد
اصبحت اليوم فى مقدمة الدول المصدرة والمنتجة وبدون اي مقومات تذكر بينما نحن نمتلك اضعافا مضاعفة من الثروات ولكن
من غير فائدة وغالبية الشعب يعيش تحت خط الفقر ويعانى من البطالة والفقر والعوذ ولا حلول تلوح فى الافق بل كل يوم يمر
ياتى بعده اسوا وكاننا مكتوب علينا ان نعيش هكذا الى يوم الدين والحكومة لا يهما شئ غير المناكفة وقطع الطريق امام ابناء
البلد الذين يملكون الراي والحكمة فى تخليصها من ورطتها تلك0 لذلك لا تنتهى مشاكلنا الا برحيل هؤلاء الشرزمة الحاكمة التى
لم يجني منهم بلدنا الا الخراب والدمار والفتن وكلكم تلاحظون ما يجري على الصعيد العسكري وما يدور بجنوب كردفان والنيل
الازرق احداث ماساوية وهذا كله من الانقاذ وخبائثهم يريدون ان يظل حال البلد هكذا حتى يكونوا جاسمين على السلطة0
واما الاقتصاد فنتدث ولا حرج وما نشاهده اليوم من غلاء فاحش فى الضروريات اليومية وما له ان يحدث لو استفادت حكومتنا
من عائدات البترول قبل ذهابه للجنوب وسخرته للزراعة والثروة الحيوانية0 بل حصل العكس تماما فكل الموارد ذهب الى جيوبهم
وما العمارات الشواهق هذه الا بقروش البترول وليموت مشروع الجزيرة والرهد وبقية المشاريع الاخرى من مصانع ومطاحن والى اخره دون حسيب او رغيب وهكذا لا ضمير ولا ذمة ولا اخلاق عند حكومتنا والمواطن يقع فى اخر اولوياتهم وقد قالها كبيرهم من
قبل عندما طلع على الناس وقال لهم دايرين تلت واحد من الشعب لكى يعيشوا حياة هنية واما التلتين يموتوا قالها وكانه يحسب
انه سوف يعيش مائة0 سنة ولكن كلمة الله كانت هى الاسرع والاقوى عندما تخطت به الطائرة المدرج الرئيسي فمات وذهب وكلكم تذكرونه انه الزبير محمد صالح ولا اسفا عليه والموت لجميع بقية هذه الحثالة التى تحكم فى شعب هو الاقرب من الموت كما نراه وهو يكافح ويكابد من اجل لقمة العيش ولا لشئ سواها ولكن هكذا كتب عليه ان يكون ولبلدنا الصامدة فى وجوه هؤلاء
الطغاه والظلمة0 نتمنى ان يعجل الله بازاحتهم عنها وان يرينا فيهم يوما اسودا كيوم فرعون وهامان0 انه على كل شئ قدير0
وحسبنا الله ونعم الوكيل0 ولا جديد على ما كان وكغيره سيكون هذا العيد على بلاد السودان وهي تئن من الجراح والفقر وتقطيع
الاوصال فيها وحرامية الانقاذ يسرقون ويبلعون ولسان حالهم يقول هل من مزيد0 وليذهب الباقى الى الجحيم0
والله المستعان وهو من وراء القصد0
الحساس- مشرف المنتديات الرياضية
- عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 20/08/2011
العمر : 48
الموقع : الاقامة السعودية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء مارس 06, 2012 2:58 pm من طرف الحساس
» فوائد رياضة نط الحبل
الثلاثاء مارس 06, 2012 2:44 pm من طرف الحساس
» إبراهيم الفقي
الثلاثاء مارس 06, 2012 2:39 pm من طرف الحساس
» طبخ الارز
الإثنين مارس 05, 2012 6:29 am من طرف safa
» إنا لله وإنا إليه راجعون
الإثنين مارس 05, 2012 6:23 am من طرف safa
» تاريخ نادى الهلال السودانى
الإثنين مارس 05, 2012 6:22 am من طرف safa
» نادى المريخ
الإثنين مارس 05, 2012 6:19 am من طرف safa
» بين الامس0 واليووووووم
الثلاثاء يناير 17, 2012 3:41 pm من طرف الحساس
» واااحده00 وااااحده
الثلاثاء يناير 17, 2012 3:06 pm من طرف الحساس